شكّل رواية “لعبة الملاك”(*) جزءًا من سلسلةٍ روائيّةٍ، ترتكز على “مقبرة الكتب المنسية” كثيمةٍ أدبيّة أساسيّة. ترتبط هذه الروايات بعضها ببعض عبْر الشخصيّات والمواضيع المتعددة؛ إلّا أنّ كلّ رواية منها مستقلّة عن الأخرى ومكتفية بذاتها. وقال أحد النقاد برهنت “لعبة الملاك على براعة مؤلّفها في نسج حبكةٍ جارفة وغنيّة بالإثارة والتشويق. روايةٌ ممتعة بكلّ تفاصيلها، تمنح كارلوس زافون لقب “ديكنز البرشلونيّ” بلا منازع. تدور أحداث الرواية في برشلونة قبل عقدين من اندلاع الحرب الأهلية أي عشرينيات القرن الماضي وتوضح تفاصيل الظروف والإرهاصات التي أدت إلى اندلاع شرارة الحرب التي راح ضحيتها أكثر من نصف مليون شخص.
مرة أخرى، يثبت زافون نبوغه في فنون السرد، ويبدو أن إيمانه المطلق بقدرات الخيال يكرّس دوره كروائيّ لامع ومؤثر.
– Financial Times
برهنت “لعبة الملاك” على براعة مؤلفها في نسج حبكة جارفة وغنية بالإثارة والتشويق، رواية ممتعة بكل تفاصيلها، تمنح كارلوس زافون لقب “ديكنز البرشلوني” بلا منازع.
-Corriere Della Sera
إذا كانت “ظل الريح” تحتفي بمتعة القراءة، فإن “لعبة الملاك” تستكشف هذيان الكتابة.
– The Independent
على نهج ميغيل ثربانتس، يخلق زافون شخصية “دون كيشوتنية” بوحي من مواضيع شعبية ومعاصرة، تصنع من الأديب أنموذجًا فروسيًا حالمًا.
– Deutschlandradio Kultur
يرتكز كارلوس زافون إلى تاريخ إسبانيا المروّع في القرن العشرين، ليكتب رواية صادمة بأسلوبٍ حادّ، ويجعل من إرث برشلونة إرثًا عالميًا.
– The Times
لن يستطيع القارئ، الذي أحب “ظل الريح”، إلا أن يهيم في “لعبة الملاك”، لعله يلتقي مجددًا بألغاز أمبرتو إيكو وإيحاءات خورخي لويس بورخيس، في بوتقة أدبية فريدة من نوعها، عنوانها ” مقبرة الكتب المنسية”.
– The Observer