الوصف
“وحدي في الظلام، أقلب العالم في رأسي فيما أنا أصارع نوبة أخرى من الأرق، وليلةً بيضاء أخرى في العراء الأميركي العظيم”.
في روايته “رجل في الظلام” يتخيل أوستر أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 لم تحدث، وأن البرجان في مكانهما، ولا جنود أمريكيين يقاتلون في العراق، لكن ما حدث هو سيناريو آخر، بعد قرار المحكمة الأمريكيّة العليا عام 2000 بإعلان جورج بوش رئيساً بدلاً من آل غور، تنشب حرب أهليّة في الولايات المتحدة التي قسمت إلى “الولايات المستقلة” بقيادة الموالين لآل غور، و”الولايات الفيدراليّة” بقيادة جورج بوش.
كل ذلك يجري في مخيلة أوغست بريل، ناقد أدبي متقاعد في السبعين، تعرّض لحادث سير ويصارع الأرق والعجز في منزل ابنته ميريام.
أفراد هذا المنزل هم ضحايا حروبهم الشخصيّة: ميريام وحيدة بعدما طلقها زوجها، وحفيدته كاتيا تحاول أن تتعافى من مقتل حبيبها تايتس ذبحاً في العراق.
وأوغست نفسه يعاني تبعات وفاة زوجته. وكخلفية للسرد، ثمة من يعتقد أن المَخرج يكمن في حياة موازية، لذا، يخترع أوغست شخصية أوين بريك، شاب في التاسعة والعشرين يصحو يوماً، ليجد نفسه جنديّاً في هذه الحرب الأهلية، ومهمّته الوحيدة قتل الكاتب الذي تجري الحرب في رأسه، وهو قابع في الظلام.
“وحدي في الظلام، أقلب العالم في رأسي فيما أنا أصارع نوبة أخرى من الأرق، وليلةً بيضاء أخرى في العراء الأميركي العظيم”.
في روايته “رجل في الظلام” يتخيل أوستر أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 لم تحدث، وأن البرجان في مكانهما، ولا جنود أمريكيين يقاتلون في العراق، لكن ما حدث هو سيناريو آخر، بعد قرار المحكمة الأمريكيّة العليا عام 2000 بإعلان جورج بوش رئيساً بدلاً من آل غور، تنشب حرب أهليّة في الولايات المتحدة التي قسمت إلى “الولايات المستقلة” بقيادة الموالين لآل غور، و”الولايات الفيدراليّة” بقيادة جورج بوش.
كل ذلك يجري في مخيلة أوغست بريل، ناقد أدبي متقاعد في السبعين، تعرّض لحادث سير ويصارع الأرق والعجز في منزل ابنته ميريام.
أفراد هذا المنزل هم ضحايا حروبهم الشخصيّة: ميريام وحيدة بعدما طلقها زوجها، وحفيدته كاتيا تحاول أن تتعافى من مقتل حبيبها تايتس ذبحاً في العراق.
وأوغست نفسه يعاني تبعات وفاة زوجته. وكخلفية للسرد، ثمة من يعتقد أن المَخرج يكمن في حياة موازية، لذا، يخترع أوغست شخصية أوين بريك، شاب في التاسعة والعشرين يصحو يوماً، ليجد نفسه جنديّاً في هذه الحرب الأهلية، ومهمّته الوحيدة قتل الكاتب الذي تجري الحرب في رأسه، وهو قابع في الظلام.
“وحدي في الظلام، أقلب العالم في رأسي فيما أنا أصارع نوبة أخرى من الأرق، وليلةً بيضاء أخرى في العراء الأميركي العظيم”.
في روايته “رجل في الظلام” يتخيل أوستر أن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 لم تحدث، وأن البرجان في مكانهما، ولا جنود أمريكيين يقاتلون في العراق، لكن ما حدث هو سيناريو آخر، بعد قرار المحكمة الأمريكيّة العليا عام 2000 بإعلان جورج بوش رئيساً بدلاً من آل غور، تنشب حرب أهليّة في الولايات المتحدة التي قسمت إلى “الولايات المستقلة” بقيادة الموالين لآل غور، و”الولايات الفيدراليّة” بقيادة جورج بوش.
كل ذلك يجري في مخيلة أوغست بريل، ناقد أدبي متقاعد في السبعين، تعرّض لحادث سير ويصارع الأرق والعجز في منزل ابنته ميريام.
أفراد هذا المنزل هم ضحايا حروبهم الشخصيّة: ميريام وحيدة بعدما طلقها زوجها، وحفيدته كاتيا تحاول أن تتعافى من مقتل حبيبها تايتس ذبحاً في العراق.
وأوغست نفسه يعاني تبعات وفاة زوجته. وكخلفية للسرد، ثمة من يعتقد أن المَخرج يكمن في حياة موازية، لذا، يخترع أوغست شخصية أوين بريك، شاب في التاسعة والعشرين يصحو يوماً، ليجد نفسه جنديّاً في هذه الحرب الأهلية، ومهمّته الوحيدة قتل الكاتب الذي تجري الحرب في رأسه، وهو قابع في الظلام.