طلع الرنجس والحنون: أزهار مطرزة من ربيع فلسطين

28,00 

Out of stock

أعد هذا الكتاب بصورة خاصة للمهتمين بالأزهار وبفن التطريز، ولم يعد كدراسة علمية للنباتات والأزهار في فلسطين. وقد أخذ عنوان “طلع الرنجس والحنون” من المقولة الشعبية “طلع الرنجس والحنون/ضُب بذارك يا مجنون”، المتداولة بين الفلاحين في الريف الفلسطيني مع قدوم الربيع. أما الصور والنصوص المرفقة فهي إشارات عامة ومقتضبة تبين موضع هذه الأزهار وأهميتها في الطبيعة الفلسطينية وموقعها الملهم والمتميز في التراث الشعبي والأدبي والبيئي في فلسطين. وتوجد معظم الأزهار المذكورة في هذا الكتاب أيضاً في مناطق الأردن وسورية ولبنان ودول حوض البحر الأبيض المتوسط..

“لا نهاية لمديح الأزهار، فهو فصل مديح الأرض. ولكن في وسع الأزهار أن تقول، أكثر مما تقول اللغة، كم بلادنا جميلة، وكم هي جديرة بأن تُحب… وأن تُحب أكثر. لا لأنها بلادنا فحسب، بل لأنها بلادنا إلى هذا الحد ولأنها أيضاً جميلة إلى هذا الحد، وأكثر. وهكذا، يمتزج شقاء الحب برغبة الغناء في المحبوب.”

مقتطفات لمحمود درويش، من مقدمة “أزهار من فلسطين”، الناشر: مؤسسة القطان، سنة 1997.
—- عدد الصفحات 70 —-غلاف عادي

Beschreibung

أعد هذا الكتاب بصورة خاصة للمهتمين بالأزهار وبفن التطريز، ولم يعد كدراسة علمية للنباتات والأزهار في فلسطين. وقد أخذ عنوان “طلع الرنجس والحنون” من المقولة الشعبية “طلع الرنجس والحنون/ضُب بذارك يا مجنون”، المتداولة بين الفلاحين في الريف الفلسطيني مع قدوم الربيع. أما الصور والنصوص المرفقة فهي إشارات عامة ومقتضبة تبين موضع هذه الأزهار وأهميتها في الطبيعة الفلسطينية وموقعها الملهم والمتميز في التراث الشعبي والأدبي والبيئي في فلسطين. وتوجد معظم الأزهار المذكورة في هذا الكتاب أيضاً في مناطق الأردن وسورية ولبنان ودول حوض البحر الأبيض المتوسط..

“لا نهاية لمديح الأزهار، فهو فصل مديح الأرض. ولكن في وسع الأزهار أن تقول، أكثر مما تقول اللغة، كم بلادنا جميلة، وكم هي جديرة بأن تُحب… وأن تُحب أكثر. لا لأنها بلادنا فحسب، بل لأنها بلادنا إلى هذا الحد ولأنها أيضاً جميلة إلى هذا الحد، وأكثر. وهكذا، يمتزج شقاء الحب برغبة الغناء في المحبوب.”

مقتطفات لمحمود درويش، من مقدمة “أزهار من فلسطين”، الناشر: مؤسسة القطان، سنة 1997.
—- عدد الصفحات 70 —-غلاف عادي