حول الفوتوغراف

11,00 

Vorrätig

يُقدّم الكتاب طروحات النقد الجمالي الذي يقتحم عالم الصورة الواسع…تقول سونتاغ عن هذا الكتاب:
كل الأمر بدأ بمقالة واحدة حول بعض من المسائل الجمالية والأخلاقية طرحتها كلية وجود الصور الفوتوغرافية، لكني كلما فكرت أكثر حول ماهية الصور الفوتوغرافية كلما غدت اكثر تعقيداً وإيحاء. لذا فكل مسألة أنتجت الأخرى، وهذه الأخرى (لذهولي) أنتجت أخرى وهكذا اطراد من المقالات حول معنى ومسيرة الصور الفوتوغرافية حتى قطعت شوطاً كافياً ،بحيث ان المناقشة التي طرحت في المقالة الأولى التي صارت موثقة ومسيطرة في المقالة التالية كان يمكن ان تكون مجملة وموسعة بطريقة اكثر نظرية. ويمكن لها ان تتوقف.
نشرت المقالة للمرة الأولى (بشكل مختلف وبحجم اقل) في مجلة نيويوك ريفيو أوف بوكس، وربما لم يقدر لها ان تكتب أبداً لولا الدعم الذي قدمه المحرران فيها، صديقاي روبرت سيلفرز وباربرا ابستين للهوس الذي تملكني بالفوتوغراف. وأنا ممتنة لهما كما لصديقي دون إريك ليفاين لمشورته وصبره ومساعدته الكريمة.
وكتبت جريدة التايمز ” تقدم سونتاغ غذاء كافيا للفكر يشبع لكبر الشهيات المثقفة.” فيما قالت عنه الواشنطن بوست:”تحليل لامع للتغيرات العميقة التي أحدثتها الصورة الفوتوغرافية في طرقنا لرؤية العالم، لرؤية أنفسنا.

Beschreibung

يُقدّم الكتاب طروحات النقد الجمالي الذي يقتحم عالم الصورة الواسع…تقول سونتاغ عن هذا الكتاب:
كل الأمر بدأ بمقالة واحدة حول بعض من المسائل الجمالية والأخلاقية طرحتها كلية وجود الصور الفوتوغرافية، لكني كلما فكرت أكثر حول ماهية الصور الفوتوغرافية كلما غدت اكثر تعقيداً وإيحاء. لذا فكل مسألة أنتجت الأخرى، وهذه الأخرى (لذهولي) أنتجت أخرى وهكذا اطراد من المقالات حول معنى ومسيرة الصور الفوتوغرافية حتى قطعت شوطاً كافياً ،بحيث ان المناقشة التي طرحت في المقالة الأولى التي صارت موثقة ومسيطرة في المقالة التالية كان يمكن ان تكون مجملة وموسعة بطريقة اكثر نظرية. ويمكن لها ان تتوقف.
نشرت المقالة للمرة الأولى (بشكل مختلف وبحجم اقل) في مجلة نيويوك ريفيو أوف بوكس، وربما لم يقدر لها ان تكتب أبداً لولا الدعم الذي قدمه المحرران فيها، صديقاي روبرت سيلفرز وباربرا ابستين للهوس الذي تملكني بالفوتوغراف. وأنا ممتنة لهما كما لصديقي دون إريك ليفاين لمشورته وصبره ومساعدته الكريمة.
وكتبت جريدة التايمز ” تقدم سونتاغ غذاء كافيا للفكر يشبع لكبر الشهيات المثقفة.” فيما قالت عنه الواشنطن بوست:”تحليل لامع للتغيرات العميقة التي أحدثتها الصورة الفوتوغرافية في طرقنا لرؤية العالم، لرؤية أنفسنا.