الإعداد لمعركة التحرير 1967-1970

9,60 

Out of stock

في فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعية

Beschreibung

في فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعيةفي فترة السنوات الثلاث التي أعقبت «نكسة يونيو»، اجتمعت مصر كلها تبذل الجهد والمال والدم لتهيئة الظروف لإعداد القوات المسلحة والبلاد لمعركة التحرير وفقًا لمبدأ «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد بغير القوة».
يتناول هذا الكتاب المُهم تفاصيل الاستراتيجية العسكرية في معارك التحرُّر الوطني والإقليمي بعد نكسة عام ١٩٦٧، وكيف انطلقت طاقات الإنسان المصري في مواجهة العدو بصورة مباشرة فيما أُطلق عليه اسم «حرب الاستنزاف»، التي جاء الاعتراف الإسرائيلي واضحًا بأنها «الحرب التي خسرتها إسرائيل»، والتي مثَّلت التمهيد الفعلي لنصر أكتوبر عام ١٩٧٣.
الفريق أول محمد فوزي، أحد أهم قوَّاد العسكرية المصرية الحديثة، والمسؤول عن إعادة بناء الجيش المصري بعد النكسة، يضع هذه الصورة الدقيقة أمام أجيال لم تشهد هذه الأحداث، وتتلقى معلوماتها عنها من كتابات في الداخل والخارج تفتقر إلى كثير من ضوابط التوثيق وعناصر الموضوعية