إتيل عدنان

8,00 

Vorrätig

لم أرَ طفلةً في التسعين من عمرها مثل هذه الطفلة التي أطلّت أمس في افتتاح معرضها في غاليري Lelong في باريس. وكم تليق بها عبارة بودلير التي تقول إنّ «الإبداع هو الطفولة التي تجيئكَ بمقدار ما ترغب في مجيئها». إنها إيتيل عدنان، الصديقة والشاعرة والفنانة، عابرة القارّات واللغات والثقافات.

من مناطق الدهشة تأتي، ومن عالم السؤال. وهي لا تنفكّ تبحث وتتساءل. ترسم وتكتب كما لو أنها بدأت الرسم والكتابة الآن. بالنضارة نفسها وبالعزيمة نفسها. على جدران صالة العرض الفسيحة، عُلِّقَت لوحاتها الزيتية الصغيرة، الواحدة بجانب الأخرى، بالإضافة إلى رسوم بالفحم والحبر الصيني، بينها رسم منفَّذ بخطوط رشيقة، حرّة، يمثّل رفيقة دربها سيمون فتّال.

Gewicht 176 g
Größe 21 × 14 cm
Artikelnummer: 9789953582887 Kategorien: , Schlagwörter: ,
Category:,

Beschreibung

لم أرَ طفلةً في التسعين من عمرها مثل هذه الطفلة التي أطلّت أمس في افتتاح معرضها في غاليري Lelong في باريس. وكم تليق بها عبارة بودلير التي تقول إنّ «الإبداع هو الطفولة التي تجيئكَ بمقدار ما ترغب في مجيئها». إنها إيتيل عدنان، الصديقة والشاعرة والفنانة، عابرة القارّات واللغات والثقافات.

من مناطق الدهشة تأتي، ومن عالم السؤال. وهي لا تنفكّ تبحث وتتساءل. ترسم وتكتب كما لو أنها بدأت الرسم والكتابة الآن. بالنضارة نفسها وبالعزيمة نفسها. على جدران صالة العرض الفسيحة، عُلِّقَت لوحاتها الزيتية الصغيرة، الواحدة بجانب الأخرى، بالإضافة إلى رسوم بالفحم والحبر الصيني، بينها رسم منفَّذ بخطوط رشيقة، حرّة، يمثّل رفيقة دربها سيمون فتّال.

Zusätzliche Informationen

Gewicht 176 g
Größe 21 × 14 cm