ستغلق المكتبة أبوابها من يوم الخميس ٢٧ تموزيوليو وحتى يوم الإثنين ١٤ آباغسطس. جميع الطلبات المحجوزة في تلك الفترة سترسل إليكم بعد يوم ٢٠ آباغسطس.
Khan Aljanub will be closed from Thursday, July 27th to Monday, August 14th. All orders will be sent to you after August 20th.

ضجيج الجبل

14,50 

Nicht vorrätig

صدرت “ضجيج الجبل” عام 1954 للمرة الأولى، وهي الرواية التي تعكس على أتم وجه تلك الروح الآسرة التي انفرد بها ياسوناري كاواباتا في الأدب الياباني الحديث… فهي قصيدة مديح لكل ما هو إنساني في الكون، ولأي جانب ينتهي في محصلته الأخيرة إلى رصيد الإنسان وقوته واستمراره. وهي أيضاً الرواية التي تحملت أكثر من أي عمل آخر تلك الفرادة الفنية لكاواباتا: لغة السرد الإيقاعية التي ترتفع قليلاً فقط عن سوية التخاطب اليومي العادي أو “الدردشة” التلقائية العفوية، والتجزيء الدرامي للموضوع الثانوي إلى سلسلة حلقات تصنع كتلة مباغتة من حدث واحد يبدو بسيطاً في مظهره لكنه معقد في بنائه التحتي المستتر، وانقسام هيكل الفصل الروائي إلى بعدين متواشجين: الواقعة الطبيعية (جنين العشيقة، عصاب الابنة المطلقة، طفل كيكوكو المجهضة) والرمز الطبيعي (بيضة الأفعى، نبات الياتسودي الطفيلي، شجرة الصنوبر الوليدة). إنها وثيقة ياسوناري كاواباتا في وجه العاصفة التي تستهدف إنسانية البشر، وهي شهادة تلخصها صلاة بوذية يتذكرها العجوز أوغاتا شينغو في لحظة صوفية: ها قد لقيت ما هو عصي على اللقيا ها قد سمعت ما هو عصي على السماع

فاز ياسوناري كاواباتا بجائزة نوبل للأدب عام 1968 بسبب “جمعه في سلسلة رواياته في البحث الروائي الشاعري عن طبائع الحب والعلاقة الأسرية واليومية وبين اغتراب الفرد في ذلك كله”. ولد كاواباتا عام 1899، واسترعى الانتباه بروايته الأولى “راقصة أيزو” الصادرة عام 1925، ثم توالت أعماله العبقرية التي كرست في مصاف أعظم روائي اليابان.

ISBN 9786589099956

 

Beschreibung

صدرت “ضجيج الجبل” عام 1954 للمرة الأولى، وهي الرواية التي تعكس على أتم وجه تلك الروح الآسرة التي انفرد بها ياسوناري كاواباتا في الأدب الياباني الحديث… فهي قصيدة مديح لكل ما هو إنساني في الكون، ولأي جانب ينتهي في محصلته الأخيرة إلى رصيد الإنسان وقوته واستمراره. وهي أيضاً الرواية التي تحملت أكثر من أي عمل آخر تلك الفرادة الفنية لكاواباتا: لغة السرد الإيقاعية التي ترتفع قليلاً فقط عن سوية التخاطب اليومي العادي أو “الدردشة” التلقائية العفوية، والتجزيء الدرامي للموضوع الثانوي إلى سلسلة حلقات تصنع كتلة مباغتة من حدث واحد يبدو بسيطاً في مظهره لكنه معقد في بنائه التحتي المستتر، وانقسام هيكل الفصل الروائي إلى بعدين متواشجين: الواقعة الطبيعية (جنين العشيقة، عصاب الابنة المطلقة، طفل كيكوكو المجهضة) والرمز الطبيعي (بيضة الأفعى، نبات الياتسودي الطفيلي، شجرة الصنوبر الوليدة). إنها وثيقة ياسوناري كاواباتا في وجه العاصفة التي تستهدف إنسانية البشر، وهي شهادة تلخصها صلاة بوذية يتذكرها العجوز أوغاتا شينغو في لحظة صوفية: ها قد لقيت ما هو عصي على اللقيا ها قد سمعت ما هو عصي على السماع

فاز ياسوناري كاواباتا بجائزة نوبل للأدب عام 1968 بسبب “جمعه في سلسلة رواياته في البحث الروائي الشاعري عن طبائع الحب والعلاقة الأسرية واليومية وبين اغتراب الفرد في ذلك كله”. ولد كاواباتا عام 1899، واسترعى الانتباه بروايته الأولى “راقصة أيزو” الصادرة عام 1925، ثم توالت أعماله العبقرية التي كرست في مصاف أعظم روائي اليابان.

ISBN 9786589099956