مشوار حياة: خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي ج1

18,00 

Nur noch 2 vorrätig

بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»

Beschreibung

بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل المخرج المصري محمد خان، والذي رحل عن عالمنا في 26 يوليو 2016، تصدر دار الكرمة الجزء الأول من «خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، والتي تمتد من فترة الشباب في الستينيات وحتى السبعينيات، وهي من إعداد وتعليق صديق عمره المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي ومن تقديم الناقد الفني الكبير محمود عبد الشكور. ويقع الجزء الأول في 392 صفحة من القطع الكبير ويحتوي أيضًا على صور ووثائق نادرة. وستصدر الأجزاء التالية تباعًا.

ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور في مقدمته لهذا الكتاب: «كأننا أمام دراما هائلة تمثل قصة حياة محمد خان في سنوات الشباب، مكتوبة بصراحة مطلقة، وكأن كل سنة هي فصل مثير، تتخلله لحظات صعود وهبوط، وأمل وإحباط. إننا تقريبًا أمام مذكرات عقل ووجدان وعين شاب مصري رأى وسمع وشاهد، ونحن أيضًا أمام وثيقة مدهشة عن جيل يكتشف معنى الفن والحياة، ويحاول في نفس الوقت أن يكتشف نفسه وقدراته، لكي يعبر بهذه القدرات من عالم الهواية إلى دنيا الاحتراف، من شغف الفرجة، وهي أساس كل شيء، إلى حلم صناعة الأفلام، وبهجة تحقيق السينما… سعيد شيمي.. هذا الصديق الوفي الكبير، عاشق السينما، هو أفضل من يقدم للقارئ رسائل صديقه الراحل، وهو أيضًا من تضيف تعليقاته على الرسائل الكثير شرحًا وتوضيحًا، فكان هذا الكتاب البديع.»