Description
كان محيي الدين اللباد مسافرا في الصور ، وكان جامعا مجنونا: كان استوديو فنانه يشبه كهفا مليئا بالصحف والمجلات من جميع أنحاء العالم ، ولكن أيضا كتب الأطفال والحكايات المصورة التقليدية وقصص الشخصيات الرائعة. وهكذا ، متحمسا للتوضيح وما يسمى بالثقافات “الشعبية” (يمكن للمرء أن يقول أيضا ، ثقافات راسخة في أراضيها وتغذيها المناظر الطبيعية والأشكال المحيطة بها) ، عاش محيي الدين اللباد محاطا بحيوان خيالي رائع من جميع أنحاء العالم! يشهد “قاموس الوحوش” هذا على شغفي مؤلفه: نعيد بالطبع أبو الهول وأنوبيس و “الغول” ، الغول الذي يطارد أحلام كل طفل عربي ، ولكن أيضا دامافيكاس ، الديك الناري في ليتوانيا ، كابا الياباني أو كاتوبليناس في إثيوبيا. إذا كنت لا تعرفهم ، فستحبهم! بعد أن جذبهم بالأذى ،
