أبناء وأحذية

12,00 

In stock

“إنتقاماً من موت طِفلتي في العراق، أنجبتُ سبعة وعشرين طفلاً في إسبانيا وكولومبيا”. بهذه العبارة يفتتح محسن الرملي روايته (أبناء وأحذية)، ويهديها “… إلى الذين بَعثرَت الأقدارُ أحلامَهم؛ فرمَّمُوها بأُخرى”.

حيث تحفل هذه الرواية بالتنوُّع الثَّريِّ في الشخصيات والأحداث والأماكن والمواقف والأفكار والعواطف، مُشيرةً إلى تشابُه ما هو إنسانيٌّ في العمق، على الرغم من الإختلاف في الثقافات.

وتعيد طرح التساؤلات حول مواضيع إنسانية كبرى، والمفاهيم التي طالما أعادت الآدابُ الخالدة طَرْحَها في مختلف العصور: الخير والشر، الحب، الحلم، الحرية، القَدَر، الموت، الأخلاق، والعلاقات العائلية وأثرها في رسم مصائر الأشخاص.

كل ذلك بأسلوب الرملي الذي وصفته صحيفة (الغارديان) العالمية بأنه “ينحو – أحياناً – للتَّشَبُّه بتولستوي، في تركيزه على التفاعل بين الشخصيات خلال تدفُّق نهر الزمن (الذي يمرُّ من بينهم ومن حولهم، وفي إحساسه بالحياة الفردية وعلاقتها بالمجتمع… محسن الرملي من نجوم الأدب العربي المعاصر”.

سبق وأن حَظِيَتْ أعمالُه بإهتمام القُرَّاء والنُقَّاد، شرقاً وغرباً، وتُرْجِمَتْ إلى عدَّة لغات، كرواياته: (الفَتيت المبعثَر) التي فازت ترجمته بالإنكليزية بجائزة أركنساس 2002، و(تَمْرُ الأصابع) و(حدائق الرئيس) اللتين تَرشَّحتا ضمن القائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية 2010 و 2013، ونالت الترجمة الإنكليزية لــ (حدائق الرئيس) جائزة القلم الدولي 2016، ورواية (ذئبة الحُبِّ والكُتب) التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2015.

Description

“إنتقاماً من موت طِفلتي في العراق، أنجبتُ سبعة وعشرين طفلاً في إسبانيا وكولومبيا”. بهذه العبارة يفتتح محسن الرملي روايته (أبناء وأحذية)، ويهديها “… إلى الذين بَعثرَت الأقدارُ أحلامَهم؛ فرمَّمُوها بأُخرى”.

حيث تحفل هذه الرواية بالتنوُّع الثَّريِّ في الشخصيات والأحداث والأماكن والمواقف والأفكار والعواطف، مُشيرةً إلى تشابُه ما هو إنسانيٌّ في العمق، على الرغم من الإختلاف في الثقافات.

وتعيد طرح التساؤلات حول مواضيع إنسانية كبرى، والمفاهيم التي طالما أعادت الآدابُ الخالدة طَرْحَها في مختلف العصور: الخير والشر، الحب، الحلم، الحرية، القَدَر، الموت، الأخلاق، والعلاقات العائلية وأثرها في رسم مصائر الأشخاص.

كل ذلك بأسلوب الرملي الذي وصفته صحيفة (الغارديان) العالمية بأنه “ينحو – أحياناً – للتَّشَبُّه بتولستوي، في تركيزه على التفاعل بين الشخصيات خلال تدفُّق نهر الزمن (الذي يمرُّ من بينهم ومن حولهم، وفي إحساسه بالحياة الفردية وعلاقتها بالمجتمع… محسن الرملي من نجوم الأدب العربي المعاصر”.

سبق وأن حَظِيَتْ أعمالُه بإهتمام القُرَّاء والنُقَّاد، شرقاً وغرباً، وتُرْجِمَتْ إلى عدَّة لغات، كرواياته: (الفَتيت المبعثَر) التي فازت ترجمته بالإنكليزية بجائزة أركنساس 2002، و(تَمْرُ الأصابع) و(حدائق الرئيس) اللتين تَرشَّحتا ضمن القائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية 2010 و 2013، ونالت الترجمة الإنكليزية لــ (حدائق الرئيس) جائزة القلم الدولي 2016، ورواية (ذئبة الحُبِّ والكُتب) التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2015.