مصري للنخاع: خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي ج3

18,00 

In stock

يقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصر

Description

يقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصريقول الناقد السينمائي كمال رمزي في مقدمته لهذا الكتاب: «نشر الرسائل التي كتبها خان بطريقته الخاصة، شديدة التميُّز، يُعتبر عملًا غير مسبوق في تراثنا الأدبي… خطاباته، تمامًا، مثل أفلامه، تُعبِّر عن شخصيته: ذكاء لماح، لا تفوته الملاحظة العابرة، إنها ترصد التفاصيل، صادقة في انفعالاتها، لا تكترث بالتنميق والتجميل، تمتلئ بالوقائع والأحداث، تنتقل سريعًا من أمر لآخر».
ويقول الناقد السينمائي محمود عبد الشكور: «كنت شاهدًا منذ البداية على رغبة خان، قبل وفاته، أن تُنشر هذه الخطابات/الكنز، التي احتفظ بها صديق عمره طوال هذه السنوات، والتي كتبها خان من لندن وبيروت، من نهاية الخمسينيات، وحتى النصف الثاني من السبعينيات، وأشهد الآن أنها خرجت بأفضل شكل ممكن، وبكل تفاصيلها الإنسانية والفنية، وبتعليقات شارحة لا تقل أهمية عن متونها.»
يحتوي هذا الجزء، الثالث والأخير، على خطابات المخرج الكبير محمد خان إلى صديق عمره، المصور الشهير سعيد شيمي، من 1973 إلى 1977، قبل أن يعود محمد خان نهائيًا إلى مصر من تغريبته التي أخذته إلى بريطانيا ولبنان. رسائل عميقة ومؤثرة لواحد من أهم مخرجي السينما المصرية، كما تعكس روح العصر