يومًا أو بعض يوم: مذكرات (1945-1981)

10,00 

In stock

عاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل السادات

Description

عاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل الساداتعاش محمد سلماوي، أحد رموز الثقافة والصحافة في مصر والوطن العربي، حياة حافلة. فقد ولِد في أسرة مصرية ميسورة في أواخر الحقبة الملكية، وتفتَّحت مداركه مع قيام ثورة يوليو ١٩٥٢، وحصل على الشهادة الثانوية في مرحلة المد الثوري الناصري، وشهد خلال دراسته الجامعية انتصارات الثورة وانكساراتها، وعُرضت أولى مسرحياته قُبيل حرب يونيو 1967، ثم عايش المرحلة الساداتية، وتفاعل مع تقلُّباتها من خلال الكتابة الصحفية والنشاط السياسي الذي أدى به إلى الاعتقال أثناء انتفاضة يناير ١٩٧٧.
بأسلوب مُمتع، وتفاصيل شيقة، يكشف لنا محمد سلماوي في مذكراته عن كثير من التفاصيل غير المعروفة لبعض أهم الأحداث السياسية والتطورات الاجتماعية والثقافية التي شكَّلت عالمنا خلال أهم عقود القرن العشرين، مصحوبة بأكثر من 150 صورة من أرشيفه الشخصي والعائلي، تُشكِّل لوحة حية لمصر من بعد الحرب العالمية الثانية وحتى مقتل السادات