فردوس الزهراء

15,00 

Out of stock

تدور أحداث “فردوس الزهراء” في أعقاب انتفاضة 2009 في إيران، حيث اختفىٰ مهدي في مُظاهرات الاحتجاج علىٰ تزوير الانتخابات فانطلقت أمّه وأخوه في رحلة للبحث عنه في دهاليز دولة أمنية بيروقراطية قاهرة يختفي المعارضون فيها بلا أثر كأنّما لم يُوجَدوا أبدًا. ما يُبقي الأمل في إيجاد مهدي، أو علىٰ الأقل يحفظ ذِكراه، ليست الضمانات القانونية ولا أعراف حقوق الإنسان بل إصرار ذويه علىٰ اقتفاء أثره ولو كان السبيل هو اختراق نظام المعلومات الأمني للجمهورية الإسلامية.

و”فردوس الزهراء” هي الأولى لمؤلّفها الإيراني أمير سلطاني ورسّامها الجزائري خليل. نُشِرت ابتداءً من فبراير 2010 علىٰ الوِب في موقع zahrasparadise.com في حلقات مُسَلسلة بالإنجليزية والفارسية والعربية ولغات أخرىٰ، قبل أن تُنشَر مطبوعة بالإنجليزية في سبتمبر 2011 ثم بلغات أخرىٰ. ورُشِّحَت سنة 2011 لجائزة آيزنَر في قسم الكُومِكس الرَّقمية.

 

ويقدم المؤلفان في الكتاب تحية إلى الزعيم الإفريقي نلسون مانديلا ومسيرته الطويلة إلى الحرية والتي كتب فيها “لا يوجد ما هو أكثر تشجيعا في السجن من معرفة أن أناسا في الخارج يدعمون القضية التي من أجلها سجنت

الوصف

تدور أحداث “فردوس الزهراء” في أعقاب انتفاضة 2009 في إيران، حيث اختفىٰ مهدي في مُظاهرات الاحتجاج علىٰ تزوير الانتخابات فانطلقت أمّه وأخوه في رحلة للبحث عنه في دهاليز دولة أمنية بيروقراطية قاهرة يختفي المعارضون فيها بلا أثر كأنّما لم يُوجَدوا أبدًا. ما يُبقي الأمل في إيجاد مهدي، أو علىٰ الأقل يحفظ ذِكراه، ليست الضمانات القانونية ولا أعراف حقوق الإنسان بل إصرار ذويه علىٰ اقتفاء أثره ولو كان السبيل هو اختراق نظام المعلومات الأمني للجمهورية الإسلامية.

و”فردوس الزهراء” هي الأولى لمؤلّفها الإيراني أمير سلطاني ورسّامها الجزائري خليل. نُشِرت ابتداءً من فبراير 2010 علىٰ الوِب في موقع zahrasparadise.com في حلقات مُسَلسلة بالإنجليزية والفارسية والعربية ولغات أخرىٰ، قبل أن تُنشَر مطبوعة بالإنجليزية في سبتمبر 2011 ثم بلغات أخرىٰ. ورُشِّحَت سنة 2011 لجائزة آيزنَر في قسم الكُومِكس الرَّقمية.

 

ويقدم المؤلفان في الكتاب تحية إلى الزعيم الإفريقي نلسون مانديلا ومسيرته الطويلة إلى الحرية والتي كتب فيها “لا يوجد ما هو أكثر تشجيعا في السجن من معرفة أن أناسا في الخارج يدعمون القضية التي من أجلها سجنت