سهرة مع أبي خليل القباني

7,70 

Out of stock

في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.

الوزن 94 جرام
رمز المنتج: 9789953890555 التصنيفات: , الوسوم: ,
Category:,

الوصف

في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.
في محاولة لإحياء عمل من أعمال أبو خليل القباني، وبهدف وضع هذا العمل ضمن رؤية معاصرة، اختار سعد الله ونوس مسرحية أبو خليل القباني “هارون الرشيد” يحاول من خلالها التأريخ للحركة المسرحية في دمشق مع غانم بن أيوب وقوت القلوب لتكون وقائعها جزءاً من هذه المسرحية وذلك بعد تعديل شيء من لغتها وبعض مواقفها، ثم إدماجها بالقصة الريادية لتجربة القباني وكفاحه من أجل إقامة مسرح في دمشق.

إذاً هناك مستويان متميزان في هذا العمل، ولا بد من التفريق بينهما بخط عريض وواضح؛ المستوى الأول هو مسرحية أبي خليل القباني “هارون الرشيد مع غانم بن أيوب وقوت القلوب” وفيها يحاول ونوس استعادة جوهر العرض المسرحي كما كان يتم تلك الأيام، لأن القيمة الأساسية لتلك التجربة، في نظره على الأقل، لا تكمن في ريادتها فقط، وإنما في طبيعة العرض المسرحي كحدث اجتماعي. كل ذلك كان يحوّل العرض إلى ظاهرة اجتماعية تخلق مناخاً جديداً في سهرات الناس، وتولد لديهم إحساساً خاصاً بجماعيتهم. أما المستوى الثاني لهذا العمل، فهو المجديات الوثائقية والتاريخية التي تحكي قصة القباني منذ بداية تجربته المسرحية وحتى قيام الرجعية بإغلاق مسرحه وإحراقه، هنا حاول عبد الله ونوس استخدام المشاهد القصيرة التي يشكل تتابعها مجرى الزمن ذاته.

معلومات إضافية

الوزن 94 جرام