154طريقة لقول أفتقدك

8,40 

متوفر في المخزون

154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»

رمز المنتج: 9789776743021 التصنيفات: , الوسوم: ,
Category:,

الوصف

154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»154 رسالة قصيرة من امرأة عاشقة للرجل الذي تفتقده، مصحوبة برسوم جميلة، في زمن كادت تختفي فيه الرومانسية.

«يهمس الرجال بينهم عن سحر المرأة التي تتتبع القمر. يكتبون لها الأغاني، ويتلون الأشعار على أعتابها. ثم يبحثون مع طلوع الشمس عن امرأة تتتبع الواقع وأخباره، والطحين وأسعاره، وتنظر بِوَله إلى بيت دافئ وطفل صغير.. لأنك لست مثلهم.. أفتقدك.»