الوصف
بداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنابداية السفر من ميناء الإسكندرية إلى بيروت، حيث يلتقي الراوي صديقه وينطلقان في رحلة بالسيارة إلى برلين، ليقضيا إجازة مع صديق ثالث في أوروبا قبل العودة إلى بيروت ثم القاهرة. في تلك السيارة، وعلى مدى شهرين، تتكثف الحياة ليواجه كلٌّ من الأصدقاء الثلاثة مصيره.
رواية مذهلة، تُبطل كل تصنيفاتنا المصطنعة، فتمزج الأزمنة المختلفة لأن حاضرنا محمَّل بماضينا ومستقبلنا معًا، وتمزج الأنواع الأدبية فيصبح أدب الرحلة روائيًّا أصيلًا، شيقًا إلى أقصى حد.
رواية استثنائية يبرهن فيها كمال القلش ببراعة، وبأسلوب سلس ومنطلق يعكس إيقاع الرحلة، أن الأماكن التي نزورها لا تبقى خارجية، بل تؤثر على مجرى حياتنا وفهمنا له، وأن ما هو الأبعد عنا قد يحدثنا عما هو الأعمق في داخلنا