الأيام لا تخبئ أحداً

18,00 

Out of stock

لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها، أبكي أسفل قامتها كما كانت تفعل معي! الآن عرفت أن الحب صدع يشقق حياتك ويحيلك إلى بيت خرب مهما حاولت ترميم تلك الشروخ، لا أريد شيئاً حتى ابنتي لا أريدها. في كل البقاع وقفت سائلاً وباحثاً، ومع كل سؤال تبتعد بعيداً، أي غباء نمارسه؟ في أحيان كثيرة ننفر من نعيمنا ظانين أنه الجحيم وحين نخرج منه نصرف عمرنا بحثاً عنه”.

تتسع رواية عبده خال لكل الانطلاقات الخيالية التي كانت مختبأة في نفس القارئ، ليجد بعد حين بأن الأيام لا تخبئ أحداً. وأن الرواية تفتح نوافذ الفكر لتتسلل تلك الأفكار والهواجس التي كانت مختبأة في طيات الخوف من المواجهة.

 

عبد الخال

جريدة عكاظ السعودية. درس المرحلة الأبتدائية في مدرسة “ابن رشد” في مدينة الرياض حيث قضى فيها فترة من طفولته وبها درس المرحلة المتوسطة في مدرسة “ابن قدامة” عاد بعد أربعة أعوام الى مدينة جدة واكمل المرحلة المتوسطة في مدرسة “البحر الأحمر” أتم المرحلة الثانوية في مدرسة “قريش” ثم حصل على بكالوريوس في العلوم السياسية جامعة الملك عبد العزيز متزوج وله ثلاثة أبناء وابنة واحدة يشارك في تحرير دورية الراوي الصادرة عن نادي جدة الأدبي والمعنية بالسرد في الجزيرة العربية.

ISBN 978144258132

رمز المنتج: 978144258132  التصنيف: الوسوم: ,
Category:

الوصف

لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها، أبكي أسفل قامتها كما كانت تفعل معي! الآن عرفت أن الحب صدع يشقق حياتك ويحيلك إلى بيت خرب مهما حاولت ترميم تلك الشروخ، لا أريد شيئاً حتى ابنتي لا أريدها. في كل البقاع وقفت سائلاً وباحثاً، ومع كل سؤال تبتعد بعيداً، أي غباء نمارسه؟ في أحيان كثيرة ننفر من نعيمنا ظانين أنه الجحيم وحين نخرج منه نصرف عمرنا بحثاً عنه”.

تتسع رواية عبده خال لكل الانطلاقات الخيالية التي كانت مختبأة في نفس القارئ، ليجد بعد حين بأن الأيام لا تخبئ أحداً. وأن الرواية تفتح نوافذ الفكر لتتسلل تلك الأفكار والهواجس التي كانت مختبأة في طيات الخوف من المواجهة.

 

عبد الخال

جريدة عكاظ السعودية. درس المرحلة الأبتدائية في مدرسة “ابن رشد” في مدينة الرياض حيث قضى فيها فترة من طفولته وبها درس المرحلة المتوسطة في مدرسة “ابن قدامة” عاد بعد أربعة أعوام الى مدينة جدة واكمل المرحلة المتوسطة في مدرسة “البحر الأحمر” أتم المرحلة الثانوية في مدرسة “قريش” ثم حصل على بكالوريوس في العلوم السياسية جامعة الملك عبد العزيز متزوج وله ثلاثة أبناء وابنة واحدة يشارك في تحرير دورية الراوي الصادرة عن نادي جدة الأدبي والمعنية بالسرد في الجزيرة العربية.

ISBN 978144258132