أسفار مدينة الطين 1\2

22,00 

متوفر في المخزون

«سِفر العباءة» هو أول أجزاء ثلاثية «أسفار مدينة الطين»، العمل الروائي السادس للروائي سعود السنعوسي.

كلمة الغلاف الخلفي:

لو أن غريبًا أطلَّ من سطوح البيوت الطينية بعد شروق شمس اليوم؛ لخُيِّلَ إليه أن سربًا من غربان الدُّوري قد حَطَّ على رمال السَّاحل الرَّطبة. أعناقٌ مشرئبةٌ نحو الأفق الأزرق، وعيونٌ تتحرَّى مُقبلًا يجيء من بعيد. غير أن الدِّيرة لا تعرفُ من الغِربان إلا فُرادى بغير أسراب، تتسلَّلُ إلى سفن التِّجارة الرَّاسيةِ في موانئ الهند، وتندسُّ بين زكائب التَّوابل والحبوب والشَّاي، وتسافر مع السُّفُن في أوبتها إلى الدِّيرة، فتَلفي نفسها مُتسلِّلَةً غريبةً في بلادٍ غريبة. وتمكثُ على السَّاحل الشَّرقي شهورًا تتحرَّى إبحارَ السُّفُن الشِّراعية ثانية إلى الهند.

لا غِربان في الدِّيرة. لا غِربان إلا قليل

الوزن 720 جرام

الوصف

«سِفر العباءة» هو أول أجزاء ثلاثية «أسفار مدينة الطين»، العمل الروائي السادس للروائي سعود السنعوسي.

كلمة الغلاف الخلفي:

لو أن غريبًا أطلَّ من سطوح البيوت الطينية بعد شروق شمس اليوم؛ لخُيِّلَ إليه أن سربًا من غربان الدُّوري قد حَطَّ على رمال السَّاحل الرَّطبة. أعناقٌ مشرئبةٌ نحو الأفق الأزرق، وعيونٌ تتحرَّى مُقبلًا يجيء من بعيد. غير أن الدِّيرة لا تعرفُ من الغِربان إلا فُرادى بغير أسراب، تتسلَّلُ إلى سفن التِّجارة الرَّاسيةِ في موانئ الهند، وتندسُّ بين زكائب التَّوابل والحبوب والشَّاي، وتسافر مع السُّفُن في أوبتها إلى الدِّيرة، فتَلفي نفسها مُتسلِّلَةً غريبةً في بلادٍ غريبة. وتمكثُ على السَّاحل الشَّرقي شهورًا تتحرَّى إبحارَ السُّفُن الشِّراعية ثانية إلى الهند.

لا غِربان في الدِّيرة. لا غِربان إلا قليل

معلومات إضافية

الوزن 720 جرام