رباعية الاسكندرية 4/1

45,00 

متوفر في المخزون

رواية “جوستين” هي الجزء الأول من “رباعية الإسكندرية” التي كتبها “لورانس داريل” عن الإسكندرية. وهي تحكي قصة امرأة تعيش في حمأة خطيئة لا تزهدها… إنها تتذوق كل ما تراه عيناها، لكنها أبداً لا ترتوي.. فهي تنهل من ماء ملح آسن يزيد من لهيب ظمئها. وإذا كانت جوستين هي المحور الرئيسي للرواية، فإن هناك محاور ثانوية عديدة: هناك “نسيم” الزوج الغافل، المنتقم دون أن يصل إلى مبتغاه… و”بلتازار” فيلسوف الخطيئة والشذوذ، و”كليا” التي تعشق جوستين وتهتم بها.و”كابود يستريا” الثعبان الناعم العابث. و”سكوبي” الإنجليزي الطاعن في السن الذي عينته الحكومة المصرية حينذاك -كرماً منها وزلفى- كمسؤول عن مكافحة الرذيلة، فبلغت الرذيلة في عهده حداً هائلاً غدا بعده من الضروري ترقيته ونقله. و”ميليسا” المومس الفاضلة، وأكثر المجموعة شرفاً ونقاء، وتتجمع كل تلك المحاور في حبكة رائعة وبأسلوب شعري لتعطينا صورة عن الحياة التي كان يعيشها في الإسكندرية قطاع من الأجانب ومن ارتبط بهم, إنها حياة تغطي سطحها الخضرة المزدهرة بينما تحور أعماقها بالعفن والعطن

الوزن 1392 جرام
الأبعاد 14 × 20 سنتيميتر

الوصف

رواية “جوستين” هي الجزء الأول من “رباعية الإسكندرية” التي كتبها “لورانس داريل” عن الإسكندرية. وهي تحكي قصة امرأة تعيش في حمأة خطيئة لا تزهدها… إنها تتذوق كل ما تراه عيناها، لكنها أبداً لا ترتوي.. فهي تنهل من ماء ملح آسن يزيد من لهيب ظمئها. وإذا كانت جوستين هي المحور الرئيسي للرواية، فإن هناك محاور ثانوية عديدة: هناك “نسيم” الزوج الغافل، المنتقم دون أن يصل إلى مبتغاه… و”بلتازار” فيلسوف الخطيئة والشذوذ، و”كليا” التي تعشق جوستين وتهتم بها.و”كابود يستريا” الثعبان الناعم العابث. و”سكوبي” الإنجليزي الطاعن في السن الذي عينته الحكومة المصرية حينذاك -كرماً منها وزلفى- كمسؤول عن مكافحة الرذيلة، فبلغت الرذيلة في عهده حداً هائلاً غدا بعده من الضروري ترقيته ونقله. و”ميليسا” المومس الفاضلة، وأكثر المجموعة شرفاً ونقاء، وتتجمع كل تلك المحاور في حبكة رائعة وبأسلوب شعري لتعطينا صورة عن الحياة التي كان يعيشها في الإسكندرية قطاع من الأجانب ومن ارتبط بهم, إنها حياة تغطي سطحها الخضرة المزدهرة بينما تحور أعماقها بالعفن والعطن

معلومات إضافية

الوزن 1392 جرام
الأبعاد 14 × 20 سنتيميتر