انشودة اللؤلؤة

5,60 

متوفر في المخزون

شرع تشيسواف ميووش بكتابة “أنشودة اللؤلؤة” في النصف الثاني من سبعينيات القرن العشرين. وإذا ما وضعنا مسطرة العمر لاستطعنا القول، إن عمره بدأ بتجاوز عتبة الخامسة والستين، وهذا يعني أنه كان فوق الكهولة ودون المَهْرَمة. من المفترض أن يكون المرء في مثل هكذا عمر أكثر ميلا للتأمل والحكمة وتوظيف الخبرة والمعرفة، مع الابتعاد عن التجريد قدر المستطاع. امتاز ميووش في معظم أعماله الشعرية والنقدية السابقة بهذه الصفات. صدرت ” أنشودة اللؤلؤة” في بولندا لأول مرة عام 1982 عن المعهد الأدبي البولندي في باريس الذي نشر معظم كتابات ميووش السابقة. وأعادت طبعه دار النشر الأدبية في مدينة كراكوف في 1983. غير أن الديوان سبق وأن رأى النور بشكل محدود عندما قامت دار نشر (رومان بريس) في الولايات المتحدة الأميركية سنة 1981 بصفّه على الكومبيوتر لأول مرة وأعطته الرقم الدولي (ISBN) مع احتفاظ الشاعر بكامل حقوق النشر. من الجدير بالذكر أن هذا الديوان صدر بعد منح الشاعر جائزة نوبل في الأدب لسنة 1980، وبعد عشرة دواوين شعرية، كان أولها “قصيدة حول الزمن المتجمد”(فيلنيوس 1933)؛ وآخرها ” حيث تشرق الشمس وأين تغيب”(باريس 1974). وبين 1974 و1982 صدرت للشاعر عدة مختارات شعرية، وكتابان نقديان هما: “أرض أورلو”(باريس 1977)؛ و”حديقة العلوم”(باريس 1979). لأرض أورلو علاقة بشكل أو بآخر بديوانه الحالي. في تلك الفترة كان ميووش يحاضر في جامعة بيركلي ويعيش أيضا إلى أن أحيل على التقاعد سنة 1980

الوزن 512 جرام
الأبعاد 21 × 14 سنتيميتر

الوصف

شرع تشيسواف ميووش بكتابة “أنشودة اللؤلؤة” في النصف الثاني من سبعينيات القرن العشرين. وإذا ما وضعنا مسطرة العمر لاستطعنا القول، إن عمره بدأ بتجاوز عتبة الخامسة والستين، وهذا يعني أنه كان فوق الكهولة ودون المَهْرَمة. من المفترض أن يكون المرء في مثل هكذا عمر أكثر ميلا للتأمل والحكمة وتوظيف الخبرة والمعرفة، مع الابتعاد عن التجريد قدر المستطاع. امتاز ميووش في معظم أعماله الشعرية والنقدية السابقة بهذه الصفات. صدرت ” أنشودة اللؤلؤة” في بولندا لأول مرة عام 1982 عن المعهد الأدبي البولندي في باريس الذي نشر معظم كتابات ميووش السابقة. وأعادت طبعه دار النشر الأدبية في مدينة كراكوف في 1983. غير أن الديوان سبق وأن رأى النور بشكل محدود عندما قامت دار نشر (رومان بريس) في الولايات المتحدة الأميركية سنة 1981 بصفّه على الكومبيوتر لأول مرة وأعطته الرقم الدولي (ISBN) مع احتفاظ الشاعر بكامل حقوق النشر. من الجدير بالذكر أن هذا الديوان صدر بعد منح الشاعر جائزة نوبل في الأدب لسنة 1980، وبعد عشرة دواوين شعرية، كان أولها “قصيدة حول الزمن المتجمد”(فيلنيوس 1933)؛ وآخرها ” حيث تشرق الشمس وأين تغيب”(باريس 1974). وبين 1974 و1982 صدرت للشاعر عدة مختارات شعرية، وكتابان نقديان هما: “أرض أورلو”(باريس 1977)؛ و”حديقة العلوم”(باريس 1979). لأرض أورلو علاقة بشكل أو بآخر بديوانه الحالي. في تلك الفترة كان ميووش يحاضر في جامعة بيركلي ويعيش أيضا إلى أن أحيل على التقاعد سنة 1980

معلومات إضافية

الوزن 512 جرام
الأبعاد 21 × 14 سنتيميتر