«لم أعرف قط رجلًا كان لديه دوافع أفضل لكل المشاكل التي سببها»، هكذا يصف الراوي، «فاولر»، المبعوث الأمريكي «ألدين بايل»، المسمى «الأمريكي الهادئ».
«بايل» شاب مثالي أرسلته واشنطن في مهمة غامضة إلى فيتنام، حيث يحارب الجيش الفرنسي الفيتناميين. وبينما تؤدي سياسات «بايل» حسنة النية إلى إراقة الدماء، يجد «فاولر»، المراسل البريطاني المحنك والساخر، أنه من المستحيل أن يقف ويراقب، لكن دوافعه للتدخل مشكوك فيها، سواء بالنسبة إلى الشرطة أو إلى نفسه.
على الرغم من انتقاد رواية «جراهام جرين»، «المعقدة والمليئة بالمؤامرات والمكائد المضادة»، بأنها معادية لأمريكا، فإنها ستُثبت، في غضون سنوات قليلة بعد إصدارها، صوابها في إدانتها للتدخل الأمريكي في فيتنام.
تحولت هذه الرواية المثيرة للجدل، والتي تدور حول الحب والبراءة والأخلاق، إلى فيلمين سينمائيين ناجحين.
ترجم شوقي جلال ومحمود ماجد هذه الرواية بدقة وبراعة، واستطاعا نقل أسلوب جرين السلس والتلغرافي بذكاء إلى اللغة العربية.«لم أعرف قط رجلًا كان لديه دوافع أفضل لكل المشاكل التي سببها»، هكذا يصف الراوي، «فاولر»، المبعوث الأمريكي «ألدين بايل»، المسمى «الأمريكي الهادئ».
«بايل» شاب مثالي أرسلته واشنطن في مهمة غامضة إلى فيتنام، حيث يحارب الجيش الفرنسي الفيتناميين. وبينما تؤدي سياسات «بايل» حسنة النية إلى إراقة الدماء، يجد «فاولر»، المراسل البريطاني المحنك والساخر، أنه من المستحيل أن يقف ويراقب، لكن دوافعه للتدخل مشكوك فيها، سواء بالنسبة إلى الشرطة أو إلى نفسه.
على الرغم من انتقاد رواية «جراهام جرين»، «المعقدة والمليئة بالمؤامرات والمكائد المضادة»، بأنها معادية لأمريكا، فإنها ستُثبت، في غضون سنوات قليلة بعد إصدارها، صوابها في إدانتها للتدخل الأمريكي في فيتنام.
تحولت هذه الرواية المثيرة للجدل، والتي تدور حول الحب والبراءة والأخلاق، إلى فيلمين سينمائيين ناجحين.
ترجم شوقي جلال ومحمود ماجد هذه الرواية بدقة وبراعة، واستطاعا نقل أسلوب جرين السلس والتلغرافي بذكاء إلى اللغة العربية.«لم أعرف قط رجلًا كان لديه دوافع أفضل لكل المشاكل التي سببها»، هكذا يصف الراوي، «فاولر»، المبعوث الأمريكي «ألدين بايل»، المسمى «الأمريكي الهادئ».
«بايل» شاب مثالي أرسلته واشنطن في مهمة غامضة إلى فيتنام، حيث يحارب الجيش الفرنسي الفيتناميين. وبينما تؤدي سياسات «بايل» حسنة النية إلى إراقة الدماء، يجد «فاولر»، المراسل البريطاني المحنك والساخر، أنه من المستحيل أن يقف ويراقب، لكن دوافعه للتدخل مشكوك فيها، سواء بالنسبة إلى الشرطة أو إلى نفسه.
على الرغم من انتقاد رواية «جراهام جرين»، «المعقدة والمليئة بالمؤامرات والمكائد المضادة»، بأنها معادية لأمريكا، فإنها ستُثبت، في غضون سنوات قليلة بعد إصدارها، صوابها في إدانتها للتدخل الأمريكي في فيتنام.
تحولت هذه الرواية المثيرة للجدل، والتي تدور حول الحب والبراءة والأخلاق، إلى فيلمين سينمائيين ناجحين.
ترجم شوقي جلال ومحمود ماجد هذه الرواية بدقة وبراعة، واستطاعا نقل أسلوب جرين السلس والتلغرافي بذكاء إلى اللغة العربية.«لم أعرف قط رجلًا كان لديه دوافع أفضل لكل المشاكل التي سببها»، هكذا يصف الراوي، «فاولر»، المبعوث الأمريكي «ألدين بايل»، المسمى «الأمريكي الهادئ».
«بايل» شاب مثالي أرسلته واشنطن في مهمة غامضة إلى فيتنام، حيث يحارب الجيش الفرنسي الفيتناميين. وبينما تؤدي سياسات «بايل» حسنة النية إلى إراقة الدماء، يجد «فاولر»، المراسل البريطاني المحنك والساخر، أنه من المستحيل أن يقف ويراقب، لكن دوافعه للتدخل مشكوك فيها، سواء بالنسبة إلى الشرطة أو إلى نفسه.
على الرغم من انتقاد رواية «جراهام جرين»، «المعقدة والمليئة بالمؤامرات والمكائد المضادة»، بأنها معادية لأمريكا، فإنها ستُثبت، في غضون سنوات قليلة بعد إصدارها، صوابها في إدانتها للتدخل الأمريكي في فيتنام.
تحولت هذه الرواية المثيرة للجدل، والتي تدور حول الحب والبراءة والأخلاق، إلى فيلمين سينمائيين ناجحين.
ترجم شوقي جلال ومحمود ماجد هذه الرواية بدقة وبراعة، واستطاعا نقل أسلوب جرين السلس والتلغرافي بذكاء إلى اللغة العربية.
الأمريكي الهادئ
14,40 €
In stock