انتصار للسينما: خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي ج2

26,40 

متوفر في المخزون

يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»

رمز المنتج: 33255926580 التصنيفات: , الوسوم: ,
Category:,

الوصف

يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»يقول الناقد السينمائي أحمد شوقي في مقدمته لهذا الكتاب: «إن جانبًا رئيسيًّا من مسيرة محمد خان كان غائبًا، كاد يختفي للأبد برحيل صاحبه، حتى جاء الصديق الأوفى سعيد شيمي ليفجر أكبر مفاجأة سارة في الثقافة السينمائية بالكشف عن هذه المراسلات التي صارت كتبًا تحمل ثانيها بين يديك.
لا أتحدث هنا عن قدر ما تحمله هذه الخطابات من حميمية، من تعبير مدهش عن صداقة حقيقية وليست مصطنعة، مليئة بالصدق والحب والعتاب ولحظات الصفاء والكدر، وبطرق تعبير لم نعد معتادين عليها في عصر السماوات المفتوحة والتواصل الفوري مع كافة أرجاء العالم: التعبير بالورقة والقلم، وبذل الأفكار والخواطر والمشاعر في صورة كلمات ذات طعم ولون ورائحة، كلمات ذات شخصية وليست مجرد أدوات للتواصل ونقل الأفكار – لا أتحدث عن هذا، وإنما أميل – بحكم التكوين الشخصي ربما – إلى الفائدة الثقافية والفنية الكبرى التي تُقدمها هذه الخطابات إلى كل باحث ودارس وناقد ومهتم بتاريخ السينما المصرية.
«خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي»، بجزأيها اللذين قرأتهما والثالث المُرتقب، هي دراسة حالة كاملة الأركان لفهم محمد خان، وبالتالي فهم جيله بشكل عام.»