مباهج وشجون العمل

19,20 

متوفر في المخزون

نحن نمضي معظم أوقاتنا في العمل، ومع هذا فإننا نادرًا ما نسأل أنفسنا كيف وصلنا إلى ما نحن فيه وماذا تعني وظائفنا بالنسبة إلينا.
لماذا لدى معظمنا علاقة مركبة من الحب والكراهية تجاه وظائفنا؟ كيف سيطرت الوظيفة على حياة الإنسان؟ ماذا يمكننا أن نفعل حيال سيطرتها؟
بعين متفلسف، وبطائع دوبوتوني يتميّز بالظرافة والذكاء، يأخذنا المؤلف في رحلة انتقى محطاتها بعناية، من علماء الفضاء إلى مصانع البسكويت، من مجال المحاسبة إلى مجال الفن، في بحث عما يجل الوظيفة سببًا لتدمير حياتنا أو مصدرًا لامتلاء ذواتنا وشعورنا بالتحقق.
العمل يشكّلنا، من دونه نضيع، نأمل من خلاله أن نتحكم في شروط حياتنا، ومع ذلك هو، بالنسبة للكثيرين منا، سجن لا نستطيع التحرر منه.
من خلال زيارات لأماكن العمل، ومن خلال حكمة وفكاهة أبرز الفنانين والكتاب والمفكرين، يحاول دو بوتون استكشاف علاقة الحب/البغض مع الوظيفة. يتأمل ويجيب عن الأسئلة الصعبة والمهمة مثل: ماذا أفعل بحياتي؟ ما الذي يجب أن أكون قد حققته عندما أصل إلى مرحلة التقاعد؟
هذا الكتاب هو استكشاف لمُتع ومخاطر العمل في وقتنا المعاصر، يقدّم لنا صورًا جميلة عن كيف يقضي معظم البشر أيامهم لتبقى تدور عجلة عالمنا المحموم

الوصف

نحن نمضي معظم أوقاتنا في العمل، ومع هذا فإننا نادرًا ما نسأل أنفسنا كيف وصلنا إلى ما نحن فيه وماذا تعني وظائفنا بالنسبة إلينا.
لماذا لدى معظمنا علاقة مركبة من الحب والكراهية تجاه وظائفنا؟ كيف سيطرت الوظيفة على حياة الإنسان؟ ماذا يمكننا أن نفعل حيال سيطرتها؟
بعين متفلسف، وبطائع دوبوتوني يتميّز بالظرافة والذكاء، يأخذنا المؤلف في رحلة انتقى محطاتها بعناية، من علماء الفضاء إلى مصانع البسكويت، من مجال المحاسبة إلى مجال الفن، في بحث عما يجل الوظيفة سببًا لتدمير حياتنا أو مصدرًا لامتلاء ذواتنا وشعورنا بالتحقق.
العمل يشكّلنا، من دونه نضيع، نأمل من خلاله أن نتحكم في شروط حياتنا، ومع ذلك هو، بالنسبة للكثيرين منا، سجن لا نستطيع التحرر منه.
من خلال زيارات لأماكن العمل، ومن خلال حكمة وفكاهة أبرز الفنانين والكتاب والمفكرين، يحاول دو بوتون استكشاف علاقة الحب/البغض مع الوظيفة. يتأمل ويجيب عن الأسئلة الصعبة والمهمة مثل: ماذا أفعل بحياتي؟ ما الذي يجب أن أكون قد حققته عندما أصل إلى مرحلة التقاعد؟
هذا الكتاب هو استكشاف لمُتع ومخاطر العمل في وقتنا المعاصر، يقدّم لنا صورًا جميلة عن كيف يقضي معظم البشر أيامهم لتبقى تدور عجلة عالمنا المحموم