الوصف
“كانت آخرها حكاية عن إمرأة فاتنة مسحورة، أجمل من حواري الجنة، تزوجها “علي” لليلة واحدة فشفته بجمالها وحلت المربوط. أما المقربين منه فقد ظنوا أن ما حدث هو مباركة من الشيخ “إسماعيل الإمبابي” نفسه، فهو شيخه القديم، بل ساقهم ظنهم إلى أن الشيخ “إسماعيل” ذاته تجسد في صورة الشيخ “جعفر” ليساعد تابعه “علي” في ضائقته. أما ما فعلهالشيخ “جعفر” بالحاج “علي” حقًا، وما حدث حقيقةً في هذه…mor