سلامي عليك يا زمان

10,80 

متوفر في المخزون

«شر البلية ما يُضحك، وأوجع الضحكات ما ينتهي بالدموع»
اتخذ صلاح عيسى من السخرية أسلوبًا لتحليل الواقع وتقييمه، وتسليط الضوء على ما فيه من خلل، واستنباط ما ينطوي عليه من دروس وعِبر، والتعلُّم من هزائمه وانتصاراته، متناولًا في هذا الكتاب القيِّم سنوات نهاية الثمانينيات العجيبة.
جمع كاتبنا الكبير، بثقافته الموسوعية، بين السياسة والفكر والثقافة والفن، والذكريات والأحلام والخواطر، والانفعالات الفرِحة والغاضبة، وقدَّم إلينا من خلالها تأملًا عميقًا لما يجري في الواقع، وما يصدر عن سلوك البشر، وما نجم من فواجع عن سياسات حلَّقت بآمال شعوبنا إلى سماوات عليا لا أُفق لها، وهبطت بها إلى نفق مظلم لا يبدو أي ضوء في نهايته.
كما يكشف الكتاب بعضًا من السيرة الشخصية لصلاح عيسى: أماكن العمل التي تنقَّل بينها، والسجون التي أُودِع بها، والقرية التي هجرها، والمدينة التي عاش وتعلَّم فيها، والأُسرة التي انتمى إليها.
رحلة تأملية مثيرة إلى زمان مضى، وأحوال لم تتغير كثيرًا.

الوصف

«شر البلية ما يُضحك، وأوجع الضحكات ما ينتهي بالدموع»
اتخذ صلاح عيسى من السخرية أسلوبًا لتحليل الواقع وتقييمه، وتسليط الضوء على ما فيه من خلل، واستنباط ما ينطوي عليه من دروس وعِبر، والتعلُّم من هزائمه وانتصاراته، متناولًا في هذا الكتاب القيِّم سنوات نهاية الثمانينيات العجيبة.
جمع كاتبنا الكبير، بثقافته الموسوعية، بين السياسة والفكر والثقافة والفن، والذكريات والأحلام والخواطر، والانفعالات الفرِحة والغاضبة، وقدَّم إلينا من خلالها تأملًا عميقًا لما يجري في الواقع، وما يصدر عن سلوك البشر، وما نجم من فواجع عن سياسات حلَّقت بآمال شعوبنا إلى سماوات عليا لا أُفق لها، وهبطت بها إلى نفق مظلم لا يبدو أي ضوء في نهايته.
كما يكشف الكتاب بعضًا من السيرة الشخصية لصلاح عيسى: أماكن العمل التي تنقَّل بينها، والسجون التي أُودِع بها، والقرية التي هجرها، والمدينة التي عاش وتعلَّم فيها، والأُسرة التي انتمى إليها.
رحلة تأملية مثيرة إلى زمان مضى، وأحوال لم تتغير كثيرًا.