يوم مثل بقيّة الإيّام، “فريد طويل”، موظّف عادي، بيرجع من شغله ليكتشف إنّو البيت يللي ساكن فيه مع عيلته ما عاد موجود…
شو صار؟ وكيف أختفى البيت؟ ما حد بيعرف… أ بيهمّوا يعرف!… والمدينة يللي كان يعرفها تحوّلت لمتاهة من دون مدخل، بيبقى الجنون هو المخرج الوحيد منها…