ملحمة أنيت

10,00 

متوفر في المخزون

• جائزة الكتاب الألماني عام 2020
• جائزة بريميو ستريجا عام 2021

مديح
• «يا لها من حياة. يا لها من امرأة. ونعم، يا له من كتاب» – SWR 2
• «منذ زمن طويل لم يذهلني كتاب ألماني مثل هذه الرواية» – ألكسندر كامان، دي تسايت
• «متعة قراءة حقيقية من البداية إلى النهاية» – زود دويتشه تسايتونج
• «بالتأكيد أحد أفضل كُتب العام» – دير تاجس شبيجل

نبذة
الحياة المذهلة لبطلة حقيقية للقرن العشرين.
ولدت آن بومانوار (أنيت) عام 1923 في البروتاني في فرنسا، وانضمت إلى منظمة الشباب الشيوعي وإلى المقاومة الفرنسية للاحتلال النازي خلال الحرب العالمية الثانية، وحصلت على وسام «الصالحين من بين الأمم» لإنقاذها طفلين في أثناء الحرب. حُكم عليها بالسجن عشر سنوات بسبب مشاركتها في حرب التحرير إلى جانب الجزائريين، وهربت من السجن بطريقة لا تُصدق، وكانت عضوًا في حكومة «بن بلة» قبل أن تهرب مرة أخرى – إلى سويسرا هذه المرَّة – حيث عملت طبيبة أعصاب.
اختارت الأديبة الألمانية-الفرنسية أنِّه فيبر أن تروي حياة آن بومانوار بشكل يقارب الملاحم الإغريقية، لأن حياتها لا تقل بطولة عن هؤلاء الأبطال الأسطوريين، وتؤكد لنا أن الأبطال الحقيقيين ما زالوا موجودين في عصرنا.
فازت هذه الرواية بـ«جائزة الكتاب الألماني» عام 2020، وهي من أرفع جوائز الأدب الألماني، وجائزة «بريميو ستريجا» الإيطالية المرموقة عام 2021، وتُرجمت إلى عدة لغات. نقدِّمها بترجمة سمير جريس القديرة، التي حافظت على شكل هذا العمل الاستثنائي وروحه الملهمة.
هذه الرواية المحكمة تغطي عمرًا بأكمله. هي تأمُّل في الذاكرة، وفي الهوية الثقافية، وفي العلاقة بين الوجود والمعنى، وبين الغربة والآخر.

عن المؤلفة
ولدت أنِّه فيبر في الثالث عشر من نوفمبر 1964، وهي كاتبة ومترجمة أدبية حرة. تعيش فيبر منذ عام 1983 في باريس. درست الأدب الفرنسي وعلم الأدب المقارن في جامعة السوربون، وترجمت عديدًا من الروايات الألمانية المعاصرة إلى الفرنسية. كتبت روايتها الأولى عام 1998 بالفرنسية، ثم ترجمتها إلى الألمانية. وفي الآونة الأخيرة عادت لتكتب أولًا بالألمانية قبل أن تترجم أعمالها إلى الفرنسية.
من أعمالها بالألمانية: «إيدا تخترع البارود» (1999)، و«هواء وهوى» (2010)، و«وادي الروائع» (2012).
حصلت على عدد من الجوائز الأدبية، أهمها «جائزة الكتاب الألماني» عام 2020 عن «ملحمة أنيت».

عن المترجم
درس سمير جريس الألمانية وآدابها في القاهرة وماينتس بألمانيا، وترجم عن الألمانية نحو أربعين عملًا من الأعمال الأدبية المعاصرة، منها: «عازفة البيانو» لإلفريده يلينك (نوبل 2004)، و«صداقة» لتوماس برنهارد، و«العاصمة» لروبرت ميناسه، و«دون جوان» لبيتر هاندكه (نوبل 2019). وألَّف كتابًا عن الكاتب الألماني جونتر جراس (نوبل 1999) بعنوان «جونتر جراس ومواجهة ماضٍ لا يمضي».
صدرت له عن «الكرمة للنشر» رواية «الوعد» للكاتب السويسري فريدريش دورِنمات، والقصة الطويلة «تقرير موضوعي عن سعادة مدمن المورفين» لهانس فالادا، ونوفيلا «حلم» لأرتور شنيتسلر.
حصل جريس على «جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة» (فئة جهود الأفراد) عام 2022، و«جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي» عام 2018، و«جائزة معهد جوته للترجمة الأدبية» في فئة المترجمين المتمرسين عام 2014، والجائزة الأولى في ترجمة القصة من المجلس الأعلى للثقافة في مصر عام 1996.

الوصف

• جائزة الكتاب الألماني عام 2020
• جائزة بريميو ستريجا عام 2021

مديح
• «يا لها من حياة. يا لها من امرأة. ونعم، يا له من كتاب» – SWR 2
• «منذ زمن طويل لم يذهلني كتاب ألماني مثل هذه الرواية» – ألكسندر كامان، دي تسايت
• «متعة قراءة حقيقية من البداية إلى النهاية» – زود دويتشه تسايتونج
• «بالتأكيد أحد أفضل كُتب العام» – دير تاجس شبيجل

نبذة
الحياة المذهلة لبطلة حقيقية للقرن العشرين.
ولدت آن بومانوار (أنيت) عام 1923 في البروتاني في فرنسا، وانضمت إلى منظمة الشباب الشيوعي وإلى المقاومة الفرنسية للاحتلال النازي خلال الحرب العالمية الثانية، وحصلت على وسام «الصالحين من بين الأمم» لإنقاذها طفلين في أثناء الحرب. حُكم عليها بالسجن عشر سنوات بسبب مشاركتها في حرب التحرير إلى جانب الجزائريين، وهربت من السجن بطريقة لا تُصدق، وكانت عضوًا في حكومة «بن بلة» قبل أن تهرب مرة أخرى – إلى سويسرا هذه المرَّة – حيث عملت طبيبة أعصاب.
اختارت الأديبة الألمانية-الفرنسية أنِّه فيبر أن تروي حياة آن بومانوار بشكل يقارب الملاحم الإغريقية، لأن حياتها لا تقل بطولة عن هؤلاء الأبطال الأسطوريين، وتؤكد لنا أن الأبطال الحقيقيين ما زالوا موجودين في عصرنا.
فازت هذه الرواية بـ«جائزة الكتاب الألماني» عام 2020، وهي من أرفع جوائز الأدب الألماني، وجائزة «بريميو ستريجا» الإيطالية المرموقة عام 2021، وتُرجمت إلى عدة لغات. نقدِّمها بترجمة سمير جريس القديرة، التي حافظت على شكل هذا العمل الاستثنائي وروحه الملهمة.
هذه الرواية المحكمة تغطي عمرًا بأكمله. هي تأمُّل في الذاكرة، وفي الهوية الثقافية، وفي العلاقة بين الوجود والمعنى، وبين الغربة والآخر.

عن المؤلفة
ولدت أنِّه فيبر في الثالث عشر من نوفمبر 1964، وهي كاتبة ومترجمة أدبية حرة. تعيش فيبر منذ عام 1983 في باريس. درست الأدب الفرنسي وعلم الأدب المقارن في جامعة السوربون، وترجمت عديدًا من الروايات الألمانية المعاصرة إلى الفرنسية. كتبت روايتها الأولى عام 1998 بالفرنسية، ثم ترجمتها إلى الألمانية. وفي الآونة الأخيرة عادت لتكتب أولًا بالألمانية قبل أن تترجم أعمالها إلى الفرنسية.
من أعمالها بالألمانية: «إيدا تخترع البارود» (1999)، و«هواء وهوى» (2010)، و«وادي الروائع» (2012).
حصلت على عدد من الجوائز الأدبية، أهمها «جائزة الكتاب الألماني» عام 2020 عن «ملحمة أنيت».

عن المترجم
درس سمير جريس الألمانية وآدابها في القاهرة وماينتس بألمانيا، وترجم عن الألمانية نحو أربعين عملًا من الأعمال الأدبية المعاصرة، منها: «عازفة البيانو» لإلفريده يلينك (نوبل 2004)، و«صداقة» لتوماس برنهارد، و«العاصمة» لروبرت ميناسه، و«دون جوان» لبيتر هاندكه (نوبل 2019). وألَّف كتابًا عن الكاتب الألماني جونتر جراس (نوبل 1999) بعنوان «جونتر جراس ومواجهة ماضٍ لا يمضي».
صدرت له عن «الكرمة للنشر» رواية «الوعد» للكاتب السويسري فريدريش دورِنمات، والقصة الطويلة «تقرير موضوعي عن سعادة مدمن المورفين» لهانس فالادا، ونوفيلا «حلم» لأرتور شنيتسلر.
حصل جريس على «جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة» (فئة جهود الأفراد) عام 2022، و«جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي» عام 2018، و«جائزة معهد جوته للترجمة الأدبية» في فئة المترجمين المتمرسين عام 2014، والجائزة الأولى في ترجمة القصة من المجلس الأعلى للثقافة في مصر عام 1996.