كيوبيد الدمشقي – رسومات وقصص حب

16,00 

المتوفر في المخزون 2 فقط

هو كتاب لمتعة العين كما هو لمتعة القراءة، فلا النصوص هي الأساس فيه ولا الرسومات، بل يكمل بعضهم الآخر، ليخرج كتاب فني يندر أن نجده في مكتباتنا.
يحاول “المعري” أن يكون كما هو في لوحاته، بسيطا في نصوصه وأفكاره التي أسماها قصصا، والتي لا تخلو من نفحة شعرية أو قيمة أدبية، كما تحضر دمشق بقوة في نصوصه التي حملها حنينه لهذه المدينة الأم أو الفتاة أو الساقية كما يسميها في النصوص، فيحتفي بها عن بعد وكأنه ما زال يتمشى في حواريها وأزقتها كأي عاشق شاب.
وعن كتابه يقول “المعري” إن البلاد بحاجة للحب والقراء بحاجة لنصوص تكون قريبة منهم، بمعنى لا ترهقهم فينفرون منها وهذا لا يعني بالطبع خفة النصوص بل على العكس، حساسيتها الفائقة، وبالتالي تتوجه إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس، ومن هنا، يحاول “المعري” أن يجذب الجمهور العادي – كما يسميه- ليدخله باب القراءة وتذوق الفن من باب مشغول بعناية وجدية، يألفه ويرتاح إليه

رمز المنتج: 9789933924263 التصنيفات: , الوسوم: ,
Category:,

الوصف

هو كتاب لمتعة العين كما هو لمتعة القراءة، فلا النصوص هي الأساس فيه ولا الرسومات، بل يكمل بعضهم الآخر، ليخرج كتاب فني يندر أن نجده في مكتباتنا.
يحاول “المعري” أن يكون كما هو في لوحاته، بسيطا في نصوصه وأفكاره التي أسماها قصصا، والتي لا تخلو من نفحة شعرية أو قيمة أدبية، كما تحضر دمشق بقوة في نصوصه التي حملها حنينه لهذه المدينة الأم أو الفتاة أو الساقية كما يسميها في النصوص، فيحتفي بها عن بعد وكأنه ما زال يتمشى في حواريها وأزقتها كأي عاشق شاب.
وعن كتابه يقول “المعري” إن البلاد بحاجة للحب والقراء بحاجة لنصوص تكون قريبة منهم، بمعنى لا ترهقهم فينفرون منها وهذا لا يعني بالطبع خفة النصوص بل على العكس، حساسيتها الفائقة، وبالتالي تتوجه إلى أكبر شريحة ممكنة من الناس، ومن هنا، يحاول “المعري” أن يجذب الجمهور العادي – كما يسميه- ليدخله باب القراءة وتذوق الفن من باب مشغول بعناية وجدية، يألفه ويرتاح إليه